ALS

بيئتنا

حيث ينمو
الفضول
ليصبح
معرفة

التفوُّق الأكاديمي في مدارسنا رحلةٌ مُلهِمةٌ تُشعل الشغف، وتزرع الثقة، وتُغيِّر مسار الحياة.

هنا، نُلهِم الطلاب ليحلموا بلا حدود، ويواجهوا التحدِّيات بشجاعة، ويكتشفوا إمكاناتهم الحقيقية. في بيئة تُحيطهم فيها رعاية معلمين مؤمنين بقدراتهم، ومجتمع يُشجِّعهم في كلِّ خطوة، ينمون ليس فقط أكاديميًا، بل كأفراد يمتلكون العزيمة لِصنع مستقبلهم. إنَّها تجربة تحول التحدِّيات إلى فرص، وتنمِّي في كلِّ طالبٍ روحَ المثابرة والإصرار، ليصبح قوةً دافعةً للتغيير، ويترك أثرًا خالدًا في العالم.

نهجنا التعليمي
تنمية الفكر،
وبناء الروح

نُكـرِّس قلوبنا وعقولنا لرحلة نمو طلابنا، ليس كمجرَّد متعلمين، بل كأفرادٍ شغوفين يحملون أحلامًا كبيرةً ورسالةً سامية. مستلهمين قِيَم البكالوريا الدولية، نضيء لكلِّ طالبٍ طريقَ الاكتشاف والتميـُّـز، ونُمكِّنه من استكشاف إمكانياته الحقيقية، والانطلاق نحو أبعد الآفاق. نؤمن بأنَّ كلَّ طالبٍ يستحقُّ أن يُحتضَن بفهمٍ عميق، ويُقدَّر بإخلاص، ويشعر بالقوة الكامنة داخله؛ ليُحقِّق عظمته الخاصة التي يستحقُّها.

هنا، نلهم الطلاب ليحلموا بلا حدود ويواجهوا التحديات بشجاعة ويكتشفوا إمكاناتهم الحقيقية. في بيئة تُحيطهم فيها رعاية معلمين مؤمنين بقدراتهم، ومجتمع يُشجّعهم في كل خطوة، ينمون ليس فقط أكاديميًا، بل كأفراد يمتلكون العزيمة لصنع مستقبلهم. إنها تجربة تحول التحديات إلى فرص، وتنمي في كل طالب روح المثابرة والإصرار، ليصبح قوة دافعة للتغيير ويترك أثرًا خالدًا في العالم.

خبراء تعليم معتمدون في البكالوريا الدولية
معلمون مؤهَّلون بشغف ورؤية

معلِّمونا المعتمدون من البكالوريا الدولية هم رُواة قصص النجاح، ومُحفِّزو العقول، وصانعو الأمل. هم أولُ من يُؤمن بقدرات طلابهم، فيشعلون فيهم شرارةَ الفضول، ويغرسون فيهم الثقة لمواجهة التحدِّيات بعزيمةٍ وإصرار. في قاعات الدراسة، لا يقتصر دورهم على تقديم المعرفة، بل يبنون جسورًا من الإلهام والدعم، ويخلقون بيئةً تُزهر فيها الأحلام، وتنطلق فيها الطموحات بلا حدود. من خلال تفانيهم وإيمانهم العميق بإمكانات كلِّ طالبٍ، يُعدُّون قادة المستقبل لِيُضيئوا العالم بعلمهم وشغفهم وقِيَمهم، تاركين أثرًا لا يُمحى في حياة كلِّ مَنْ لمسوا طريقه بالتوجيه والإرشاد.

معلِّمونا المعتمدون من البكالوريا الدولية هم رُواة قصص النجاح، ومُحفِّزو العقول، وصانعو الأمل. هم أولُ من يُؤمن بقدرات طلابهم، فيشعلون فيهم شرارةَ الفضول، ويغرسون فيهم الثقة لمواجهة التحدِّيات بعزيمةٍ وإصرار. في قاعات الدراسة، لا يقتصر دورهم على تقديم المعرفة، بل يبنون جسورًا من الإلهام والدعم، ويخلقون بيئةً تُزهر فيها الأحلام، وتنطلق فيها الطموحات بلا حدود. من خلال تفانيهم وإيمانهم العميق بإمكانات كلِّ طالبٍ، يُعدُّون قادة المستقبل لِيُضيئوا العالم بعلمهم وشغفهم وقِيَمهم، تاركين أثرًا لا يُمحى في حياة كلِّ مَنْ لمسوا طريقه بالتوجيه والإرشاد.

البكالوريا الدولية في أرقام

المراحل الدراسية

رياض الأطفال – 5

متوسط عدد الطلاب في الفصل

22

سبة المعلمين للطلاب

8:1

اللغات المدرّسة

الإنجليزية و العربية

الفئة العمرية

3 - 11 سنة

المراحل الدراسية

6 - 10

متوسط عدد الطلاب في الفصل

22

نسبة المعلمين للطلاب

8:1

اللغات المدرّسة

الإنجليزية والعربية

الفئة العمرية

11 - 16

المراحل الدراسية

11 – 12

متوسط عدد الطلاب في الفصل

22

نسبة المعلمين للطلاب

8:1

اللغات المدرّسة

الإنجليزية والعربية

الفئة العمرية

18-16

كارمن هيل

مديرة مرحلة رياض الأطفال – 5

مرحبًا بكم في مدارس التعليم المتطور، حيث تنبض القلوب شغفًا، وتزدهر العقول إبداعًا، وتنمو الأحلام بلا حدود! مع مرور (19) عامًا على رحلتي هنا، أجد نفسي غارقةً في الامتنان لكلِّ لحظةٍ، لكلِّ تحدٍ، ولكلِّ إنجاز صنعناه معًا. مدرستنا ليست مجرَّدَ مبنى يحتضن الفصول الدراسية، بل عالمٌ نابض بالحياة، حيث تُزرع بذور الفضول، ويُروى الإبداع، ويُحصد النجاح. 

في كلِّ رُكنٍ من أركان هذا المكان، تتجسَّد روح العطاء والانتماء، حيث يبذل معلمونا قُصارى جهودهم، ويُساهم أولياء الأمور بروح المشاركة، ويُبدع طلابنا في رسم مستقبلهم المشرق. نحن لا نقدِّم التعليم فقط، بل نبني شخصيات، نُلهم العقول، ونُضيء الدروب بالأمل والطموح. في مدارس التعليم المتطور، كلُّ طالبٍ هو قصة مميـَّزة، وكلُّ حلمٍ يجد من يُؤمن به، وكلُّ إنجازٍ هو خطوةٌ نحو مستقبل أكثر إشراقًا. 

نؤمن بأنَّ التعليم ليس مجرَّدَ كتبٍ ومناهج، بل هو رحلةُ استكشاف وإبداع. باحتضان قِيَم البكالوريا الدولية، نغرس في طلابنا حبَّ المعرفة، والتفكير النقدي، والانفتاح على العالم، مع ترسيخ هويتهم الثقافية العميقة. نحتفي بتراثنا السعودي الأصيل ونمزجه برؤيةٍ عالمية، لنصنع جيلًا واثقًا بجذوره، مستعدًا للانطلاق نحو آفاق بلا حدود. 

لكن هذا الحلم لا يكتمل إلا بكم أنتم – أولياء الأمور- شركاؤنا في النجاح. بمشاركتكم، بتفاعلكم، وبدعمكم المستمر، نصنع معًا بيئة تعليميةً مُلهِمة، يشعر فيها كلُّ طفل بأنه مسموعٌ، مُقدَّر، وقادر على تحقيق المستحيل.

في مدارس التعليم المتطور، نحن عائلةٌ واحدة، يجمعنا الشغف، وتُحرِّكنا المحبة، ونتطلع معًا نحو مستقبلٍ استثنائي. شكرًا لأنكم جزءٌ من هذه الرحلة الرائعة، ونتطلَّع لعام جديدٍ مليءٍ بالتحدِّيات والإنجازات التي نصنعها معًا.

هدى دودج

مديرة قسم البنات

أولياء الأمور الكرام وطالباتنا العزيزات،

مرحبًا بكم في عائلة مدارس التعليم المتطور! مع دخولي عامي العشرين هنا، تغمرني مشاعر الامتنان والفخر، وأنا أتأمَّل في الرحلة المذهلة التي خضناها معًا. فمدرستنا ليست مجرَّدَ مكانٍ للتعلُّم، بل هي بيتٌ دافئٌ ينبض بالحياة، حيث تنمو العقول، وتُبنى الصداقات، وتُغرس القيم التي تبقى معنا مدى الحياة. ما يُميـِّزنا حقًا هو روح التعاون العميقة بين الطالبات وأولياء الأمور والمعلمات، ضمن رحلةٍ مشتركةٍ مليئة بالشغف والاكتشاف والدَّعم المتبادل. إنَّ وجودكم، ومشاركتكم، وتواصلكم—سواء من خلال حضور الفعاليات، أو دعم المبادرات، أو ببساطة مشاركة اللحظات اليومية مع مجتمعنا—يجعل من تجربتنا التعليميَّة أكثر إشراقًا وتأثيرًا.

نؤمنُ بأنَّ التعليم الحقيقي يتجاوز الكتب المدرسية، فهو يُلهم العقول، ويشعل الإبداع، ويصقل شخصياتٍ قادرة على القيادة والتغيير. نعمل على تمكين طالباتنا بالمهارات والقيم التي سترافقهن في كلِّ خُطوةٍ من حياتهنَّ، لنساعدهنَّ على مواجهة تحدِّيات العالم بثقة، وإحداث أثرٍ إيجابيٍّ في مجتمعهنَّ وخارجه.

شكرًا لكِ من القلب لكونكم جزءًا من هذه العائلة الرائعة، ونتطلع إلى عامٍ جديد مليء بالتعلُّم والنجاحات التي سنحتفل بها، فكلُّ خطوةٍ نخطوها هي جزءٌ من قصةٍ عظيمة نصنعها معًا—قصة أبطالها طالباتُنا الرائعات!

عصام عبد الرحمن

مدير قسم البنين

أولياء الأمور الكرام وطلابنا الأعزاء،

يُسعدني ويُشرِّفني أن أُرحِّب بكم في قسم البنين في مدارس التعليم المتطور.

مدارسنا هي المكان الذي نصنع فيه من كلِّ طالبٍ قائدًا مستعدًا لمواجهة تحديات المستقبل بحكمة وثقة. نحن مدرسةٌ معتمدةٌ من البكالوريا الدولية، وهدفنا هو إعداد جيلٍ من المواطنين العالميين الذين يقدِّرون التنوُّع الثقافي، ويتفهَّمون التحدِّيات المعاصرة، بينما يحافظون في الوقت نفسه على تراثهم وهويتهم الأصيلة. 

فريقنا من المعلمين الموهوبين والمخلصين يسعى بكلِّ جهودِه لضمان أن يكون كلُّ يومٍ في المدرسة فرصةً جديدة للطلاب؛ ليكتشفوا قدراتهم، ويطوروا  أنفسهم في بيئةٍ آمنةٍ وداعمة. نحن لا نكتفي بتعليم المواد الدراسية، بل نغرس في طلابنا القيم الإسلامية والاعتزاز بثقافتهم السعودية؛ ممَّا يساعدهم على أن يكونوا مواطنين فاعلين يساهمون في بناء مجتمعاتهم. 

نؤمن أنَّ التعليم هو رحلةٌ نحو الوعي الذاتي، والقدرة على التفكير النقدي، ونعمل على تمكين الطلاب ليكونوا مبتكرين، مبدعين، وقادرين على قيادة التغيير في المجتمع.  كما نُعزِّز فيهم روح المسؤولية، ونُشجِّعهم على أخذ المبادرة في مشاريع ومبادرات داخل المدرسة والمجتمع المحلي. 

نؤمن أنَّ التعاون بين المنزل والمدرسة هو أساسُ نجاح الطلاب، ولذلك ندعوكم للمشاركة الفاعلة في تعليم أبنائكم، والمساهمة في الفعاليات المدرسية التي تُثرِي تجربة طلابنا وتدعم تطورهم. 

نأمل أن تكون المعلومات الواردة في هذا الموقع قد أثرت معرفتكم وألهمتكم. إذا كانت لديكم أيُّ استفساراتٍ، أو تحتاجون إلى مزيدٍ من التفاصيل، لا تتردَّدوا في التواصل معنا، أو تحديد موعدٍ لمناقشة كيفية دعم وتطوير مسيرة تعلم أبنائنا.

منهج البكالوريا الدولية للسنوات الابتدائية

(مرحلة رياض الأطفال – الصف الخامس)

في المرحلة الابتدائية لمدارس التعليم المتطور، نرى التعليم كرحلة استكشاف ملهمة، حيث ينمو كلُّ طفل فكريًا وعاطفيًا واجتماعيًا وجسديًا. نعتمد برنامج السنوات الابتدائية (PYP) المُصمَّم للأطفال من عمر (3 إلى 11) عامًا، والذي يزرع في قلوبهم حبَّ التعلُّم، ويغرس فيهم القِيَم التي تجعلهم طلابًا متميزين، وأشخاصًا متعاطفين ومؤثرين في عالمهم. 

يعتمد منهجنا على التعلُّم القائم على الاستقصاء، حيث يصبح الفضول هو الدافع الأساس للاكتشاف، ويتحوَّل التعلُّم إلى تجربة ممتعةٍ تُمكِّن الطلاب من التفكير النقدي، والتساؤل، والربط بين الأفكار والمفاهيم المختلفة. ومن خلال النهج التكاملي بين المواد، يتعلَّم الطلاب أنَّ كلَّ معرفة تفتح لهم أبوابًا جديدة للفهم والإبداع. 

يرتكز البرنامج على ستَّة محاور رئيسة، تُمكِّن الطلاب من الغوص في أعماق المعرفة، وفهم أنفسهم، وفهم العالم من حولهم:

من نحن

أين نحن في المكان والزمان

كيف نعبـِّـر عن أنفسنا

كيف يعمل العالم

كيف نُنظِّم أنفسنا

نتشارك الكوكب

نُلهم طلابنا للتحليق بأحلامهم، والتفكير بشغف، والتصرُّف بإنسانية. نزرع فيهم القوة؛ ليكونوا صانعي التغيير، وقادة المستقبل، يحملون في قلوبهم حبَّ العلم، وفي عقولهم رؤية لمستقبلٍ أكثر إشراقًا.

برنامج السنوات المتوسطة

(الصف السادس – الصف العاشر)

نلتزم في مدارسنا بتقديم برنامج السنوات المتوسطة (MYP) التابع لشهادة البكالوريا الدولية المعترف بها عالميًا، للصفوف السادس إلى العاشر، بهدف إعداد طالباتٍ متعاطفاتٍ، واعياتٍ، ومتوازناتٍ، قادراتٍ على النجاح والتكيُّف في عالم دائم التطور.

يرتكز برنامج السنوات المتوسطة على التعلُّم القائم على الاستقصاء والتفكير النقدي، والتفاهم بين الثقافات، حيث تكرِّس معلماتنا شغفهنَّ لإلهام الطالبات، وتنمية فضولهنَّ، وتعزيز حبِّ التعلُّم المستمر لديهنَّ، لِتمكينهنَّ من مواجهة التحدِّيات العالمية بثقةٍ ووعيٍ ومسؤولية. نحتفي بالتنوُّع والشمولية، ونسعى إلى خلق بيئةٍ تعليميةٍ داعمةٍ ومُحفِّزة، حيث تشعر كلُّ طالبةٍ بالقوة للتعبير عن ذاتها، وتقدير الاختلافات، وإحداث تأثيرٍ إيجابي في مجتمعها والعالم.

ويتميـَّز برنامج السنوات المتوسطة بتكامله مع ستة سياقاتٍ عالمية، تُدمج عبر جميع المواد الدراسية؛ ممَّا يساعد الطالبات على بناء فهمٍ أعمق للعالم من حولهنَّ:

العدالة والتنمية

العولمة والاستدامة

التعبير الشخصي والثقافي

الابتكار العلمي والتقني

التوجُّه في الزمان والمكان

الهويَّات والعلاقات

مشروع الصف العاشر

يُعدُّ المشروع الشخصي للصف العاشر رحلةَ استكشاف ذاتي ونمو فكري، حيث يمنح الطالبات الفرصة لتحويل شغفهنَّ إلى إنجازٍ حقيقيٍّ، من خلال تطبيق المهارات التي اكتسبْنَها في برنامج السنوات المتوسطة، واختيار هدفٍ شخصيٍّ يعكس اهتماماتهنَّ، واستكشاف قضية عالمية تلامس وجدانهنَّ. هذه التجربة ليست مجرَّدَ مشروعٍ، بل هي مساحةٌ للإبداع والتفكير العميق، والتحدِّي الذاتي، يتعلَّمن خلالها إدارة الوقت بفعالية، والبحث بذكاء والتأمل في رحلتهنَّ الشخصية؛ لاكتشاف إمكاناتهنَّ وصقل مهاراتهنَّ؛ ممَّا يجعلهنَّ أكثر استعدادًا لمواجهة المستقبل بثقةٍ وإبداع.

العمل التطوعي

يُلهم العمل على أرض الواقع طالباتنا ليصبحْنَ قائداتٍ بالعطاء، يمددْنَ أيديهنَّ لمجتمعاتهنَّ بقلوبٍ تنبض بالمسؤولية والشغف لخدمة الآخرين. سواء في حماية البيئة، أو دعم المحتاجين، أو نشر الوعي حول قضايا إنسانية، يكتشفْنَ في كلِّ خطوةٍ قوتهُنَّ على إحداث تغييرٍ حقيقي، من خلال رحلةٍ إنسانية تغرس القيم، وتشعل روح المبادرة، وتُحفِّزهنَّ لِيكُنَّ نورًا في حياة الآخرين، ويؤمِنَّ أنَّ كلَّ فعلٍ طيب- مهما كان صغيرًا- يمكنه أن يترك أثرًا كبيرًا في العالم.

التقييم

نعتمد التقييمات المتواصلة كنبضٍٍ حيٍّ لمسيرة التعلُّم، حيث تحصل الطالبات على نتائج بنَّاءة تعزِّز ثقتهنَّ بأنفسهنَّ وتساعدهنَّ على النمو والتطور. أما التقييمات النهائية، فهي مساحةٌ لاستعراض الإبداع والتفكير العميق، وإبراز الفهم الحقيقي للمعرفة. بمعايير واضحة وشفافة، نمكِّن طالباتنا من إدراك إمكاناتهنَّ، ونغرس فيهنَّ القدرة على تحويل التحدِّيات إلى إنجازاتٍ؛ ليصبح التعلُّم رحلةً ملهمةً نحو التميـُّز، وصياغة المستقبل بثقة وطموح.

التقارير

لا تقتصر التقارير على الدرجات فحسب، بل تُمثِّـل نافذةً شاملةً على رحلة الطالبات التعليمية، مُسلطةً الضوء على تقدمهنَّ الأكاديمي، ونموهنَّ في المهارات الأساسية. نحرص على أن تتجاوز ملاحظات معلماتنا الأرقام، حيث يتمُّ تقديم ملاحظات تفصيلية تعكس نقاط القوة وفرص التطوير؛ ممَّا يساعد كلَّ طالبةٍ على إدراك إمكاناتها الحقيقية. كما تُتيح اجتماعات أولياء الأمور مساحة للحوار البنَّاء، لوضع أهدافٍ واضحةٍ وداعمة لمستقبل طالباتنا.

برنامج السنوات المتوسطة

(الصف السادس – الصف العاشر)

نلتزم في مدارسنا بتقديم برنامج السنوات المتوسطة (MYP) التابع لشهادة البكالوريا الدولية المعترف بها عالميًا، وذلك للصفوف من السادس إلى العاشر. لإعداد أفراد متعاطفين، واعين، ومتوازنين، يمتلكون القدرة على النجاح والتكيُّف في عالمٍ دائم التطور.

يرتكز برنامج السنوات المتوسطة على التعلُّم القائم على الاستقصاء، والتفكير النقدي، والتفاهم بين الثقافات، حيث يكرِّس معلمونا شغفهم لإلهام الطلاب وتنمية فضولهم، وتعزيز حبِّ التعلُّم المستمر لديهم؛ لتمكينهم من مواجهة التحديات العالمية بثقةٍ ووعيٍ ومسؤولية.

نحتفي بالتنوُّع والشمولية، ونسعى إلى خلق بيئةٍ تعليمية داعمة ومحفزة، حيث يشعر كلُّ طالبٍ بالقوة للتعبير عن ذاته، وتقدير الاختلافات، وإحداث تأثيرٍ إيجابي في مجتمعه والعالم. ويتميّز برنامج السنوات المتوسطة بتكامله مع ستة سياقاتٍ عالمية تُدمج عبر جميع المواد الدراسية؛ ممَّا يساعد الطلاب على بناء فهمٍ أعمق للعالم من حولهم:

العدالة والتنمية

العولمة والاستدامة

التعبير الشخصي والثقافي

الابتكار العلمي والتقني

التوجُّه في الزمان والمكان

الهويَّات والعلاقات

مشروع الصف العاشر

يُعدُّ المشروع الشخصي للصف العاشر رحلةَ استكشافٍ ذاتي ونموٍّ فكري، حيث يمنح الطلاب الفرصة لتحويل شغفهم إلى إنجازٍ حقيقي، من خلال تطبيق المهارات التي اكتسبوها في برنامج السنوات المتوسطة، واختيار هدفٍ شخصي يعكس اهتماماتهم، واستكشاف قضية عالمية تلامس وجدانهم. هذه التجربة ليست مجرَّد مشروع، بل هي مساحة للإبداع والتفكير العميق والتحدِّي الذاتي، يتعلمون خلالها إدارة الوقت بفعالية، والبحث بذكاء، والتأمُّل في رحلتهم الشخصية لاكتشاف إمكاناتهم وصقل مهاراتهم؛ ممَّا يجعلهم أكثر استعدادًا لمواجهة المستقبل بثقةٍ وإبداع.

العمل التطوعي

يُلهم العمل على أرض الواقع طلابنا ليكونوا قادةً بالعطاء، يمدُّون أيديهم لمجتمعاتهم بقلوب تنبض بالمسؤولية. سواء في حماية البيئة أو مساندة من يحتاجون للدعم، يكتشفون قوتهم في إحداث فرقٍ حقيقي عبر رحلةٍ إنسانية تغرس القِيَم، وتُشعل روح المبادرة، وتُحفِّزهم ليكونوا نورًا في حياة الآخرين.

التقييم

نعتمد التقييمات المتواصلة كنبضٍٍ حيٍّ لمسيرة التعلُّم، حيث يحصل الطلاب على نتائج بنَّاءة تعزِّز ثقتهم بأنفسهم، وتساعدهم على النمو والتطور. أما التقييمات النهائية، فهي مساحة لاستعراض الإبداع والتفكير العميق وإبراز الفهم الحقيقي للمعرفة. بمعايير واضحة وشفافة، نُمكِّن طلابنا من إدراك إمكاناتهم، ونغرس فيهم القدرة على تحويل التحدِّيات إلى إنجازات، لِيصبح التعلُّم رحلةً مُلهمةً نحو التميُّز وصياغة المستقبل بثقةٍ وطموح.

التقارير

لا تقتصر التقارير على الدرجات فحسب، بل تُمثِّل نافذةً شاملة على رحلة الطلاب التعليمية، مُسلطةً الضوء على تقدُّمهم الأكاديمي ونموِّهم في المهارات الأساسية. نحرص على أن تتجاوز ملاحظات معلمينا الأرقام، حيث يتمُّ تقديم ملاحظاتٍ تفصيلية تعكس نقاط القوة وفرص التطوير؛ ممَّا يساعد كلَّ طالبٍ على إدراك إمكاناته الحقيقية. كما تُتيح اجتماعات أولياء الأمور مساحةً للحوار البنَّاء، لوضع أهدافٍ واضحةٍ وداعِمةٍ لمستقبل طلابنا.

طلاب البكالوريا الدولية في مدارس التعليم المتطور

غرس قيم التعلم والقيادة العالمية

يمتدُّ التعليم لدينا لِيصوغَ القِيَم، ويُشكِّل الروح، ويبني الشخصية. فمزايا طلاب البكالوريا الدولية هي نبض مدرستنا، حيث نزرع في طلابنا السمات العشر التي تجعل منهم مفكرين ناقدين، متعاطفين بقلوبهم، منفتحين على الثقافات، وأصحاب مبادئ راسخة لا تتغيـَّـر مع الرياح.

نحن نؤمن بأنَّ التعليم الحقيقي هو ذلك الذي يلامس القلوب قبل العقول، والذي يُشعل في كلِّ طالبٍ شعلة الإلهام؛ ليكون أكثر وعيًا، وأكثر شجاعة، وأكثر التزامًا بمسؤوليته تجاه مجتمعه والعالم. لذا، نقود رحلةً لصياغة قادة يحملون أثرهم المضيء أينما ذهبوا، ويجعلون العالم مكانًا أكثر إشراقًا وعدلاً.

سمات متعلمي البكالوريا الدولية

لأنَّنا نؤمن أنَّ العقول الفضولية هي التي تضيء دروب التغيير؛ نُعلِّم طلابنا البحث عن الإجابات لتساؤلاتهم، ونُلهمهم لطرح الأسئلة التي تغيِّر العالم. كما نزرع فيهم شغف الاكتشاف والتعلُّم مدى الحياة، حيث تتحول المعرفة إلى مغامرة والتساؤلات إلى جسور نحو الفهم العميق. من استكشاف حلولٍ مبتكرةٍ للاستدامة البيئية، إلى إعادة تخيُّل المستقبل من خلال العلوم والتكنولوجيا، والهندسة والرياضيات، وصولًا إلى قيادة مبادرات تُحدِث أثرًا حقيقيًا في مجتمعاتهم.

تمَّ تصميم مناهجنا لتكون نافذةً على العالم، تمنح طلابنا الفرصة لتوسيع آفاقهم وتغذية فضولهم الفطري. نزرع فيهم روح الاكتشاف والتفكير العميق والقدرة على الربط بين مختلف التخصُّصات؛ ممَّا يجعل رحلتهم التعليمية أكثر ثراءً وإلهامًا وتأثيرًا. من خلال النهج العابر للتخصُّصات في البكالوريا الدولية، تتحوَّل الموضوعات من مجرَّد دروسٍ نظرية إلى حوارٍ نابضٍ بالحياة، حيث يخوض الطلاب تجاربَ استكشافية حول التنمية الاقتصادية، وأصالة التراث الثقافي، والابتكار التكنولوجي، واتخاذ القرارات الأخلاقية.

لا يُعدُّ التفكير النقدي مجرَّدَ مهارة تُدرَّس لدينا، بل هو روحُ التعلُّم ومحرِّك الاكتشاف. سواء كان الطلاب يُحلِّلون الأدب بعُمق، أو يُجْرُون تجاربَ علمية تكشف أسرار الطبيعة، أو يخوضون نقاشاتٍ ثرية حول السياسات العالمية، فإنهم يتدرَّبون على تقييم المعلومات بدقة، وحل المشكلات المعقَّدة واتخاذ قرارات مدروسة وأخلاقية، لأنَّنا نؤمن أنَّ العقول التي تفكِّر بجرأةٍ هي العقول التي تُشكِّل المستقبل.

لأنَّنا نؤمن بأنَّ كلَّ فكرةٍ عظيمة تبدأ بكلمة، تُحدث فرقًا، نعمل على تعليم طلابنا كيف تكون كلماتهم قوة مؤثرة. من خلال برامجنا ثنائية اللغة، ونموذج الأمم المتحدة (MUN)، وفرص الخطابة العامة، والمشاريع التعاونية، نزرع فيهم الشجاعة للتعبير، والقدرة على الإنصات بعمق، والمهارة في بناء حوار يُغيـِّر العقول ويُلهم القلوب.

  لأنَّ العالم بحاجة إلى عقولٍ مستنيرة، وقلوبٍ نزيهة تؤمن بالعدل؛ نغرس في طلابنا الصدق، والعدل، والشجاعة للوقوف مع الحق؛ ليكونوا أفرادًا يصنعون فرقًا حقيقيًا في العالم. من خلال مشاريع التعلُّم الخدمي وفرص القيادة، يتعلَّمون أنَّ النزاهة أسلوبُ حياة، وأنَّ القرارات الأخلاقية والشعور بالمسؤولية هما ما يجعل الإنسان مؤثرًا بحق، لأنَّ العظمة الحقيقية تبدأ من القيم التي نحملها في قلوبنا.

وسط بيئةٍ مدرسيةٍ غنيةٍ بالتنوُّع، نزرع في طلابنا روح الفضول والانفتاح على الأفكار المختلفة، وتعزيز الاحترام لكلِّ الخلفيات والمعتقدات.

من خلال التجارب التعليمية للثقافات، ينخرط طلابنا في حواراتٍ عميقة حول القضايا العالمية، ويتعلَّمون أنَّ كلَّ منظورٍ جديد هو نافذة أوسع على الحقيقة، يدرسون العالم، ويصبحون مستعدين للنجاح والتأثير في المجتمعات العالمية.

لأنَّ العظمة لا تُقاس فقط بما نحقِّقه لأنفسنا، بل بما نقدِّمه للآخرين، نزرع في طلابنا قيمة اللطف والتعاطف والعطاء. سواء عبر التطوُّع، أو إرشاد الصغار، أو المشاركة في المبادرات الإنسانية؛ لِيتعلَّم طلابنا أنَّ كلَّ فعلٍ طيب يخلق أثرًا، وكلَّ لَمسةٍ حانيةٍ يمكن أن تصنع فارقًا، وتجعل العالم مكانًا أكثر دفئًا وإنسانية.

نُلهم طلابنا لتجاوز حدودهم، وندفعهم لاكتشاف القدرة الكامنة داخلهم، ونشجعهم على القيادة في التحدِّيات ومواجهة المهام الأكاديمية المعقَّدة والمشاركة في تجارب جديدة. نزرع فيهم روح التحدِّي والابتكار؛ لِيتعلَّموا أنَّ كلَّ صعوبةٍ تحمل فرصةً جديدة للارتقاء، وكلَّ عقبةٍ هي خطوةٌ نحو النضج الحقيقي. نؤمن أنَّ التحدِّياتِ هي اللحظات التي نكتشف فيها قوَّتنا الداخلية، وتصبح الإرادة والإبداع أدواتنا لتغيير العالم.

نُلهم طلابنا لتحدِّي المألوف واكتشاف قواهم الكامنة، كما نشجِّعُهم على تولي زمام القيادة في مواجهة التحدِّيات، والتعامل بجرأة مع المهام الأكاديمية المعقَّدة، وخوض تجارب جديدة توسِّع آفاقهم. نغرس فيهم روح الابتكار لِيؤمنوا بأنَّ كلَّ تحدٍّ يحمل بين طيَّاته فرصةً للنمو والنضج الحقيقي والتميـُّز.

التعلُّم لدينا هو رحلة لاكتشاف الذات، حيث نعلِّم طلابنا أنَّ النظر إلى الداخل لا يقلُّ أهميةً عن استكشاف العالم من حولهم. نُلهمهم للتوقُّف والتأمُّل، لتقييم إنجازاتهم وفهم نقاط قوتهم، واستكشاف المجالات التي يمكنهم تطويرها. من خلال التقييم الذاتي، وبناء الملفَّات الشخصية، وبرامج الإرشاد المُلهمة، يتعلمون أنَّ التطوُّر الحقيقي يبدأ من الداخل، وأنَّ كلَّ خطوةِ تأمُّل تفتح أمامهم آفاقًا جديدة للنمو والتألُّق.

هويةٌ نبنيها معًا

لا تقتصر مزايا متعلِِّم البكالوريا الدولية على كونها مبادئ ندرِّسها، بل هي قِيَمٌ نعيشها ونستمدُّ منها رؤيتنا، وننسج بها قصة كلِّ طالب. إنها البوصلة التي توجِّه مسيرتنا التعليمية، فتنعكس في مناهجنا وتنير ثقافتنا، وتُزهر في مبادرات طلابنا. هنا، نصنع شخصيات تؤمن بقوة المعرفة، وتمتلك الشجاعة لطرح الأسئلة، وتسعى لصنع التغيير. وحين يخطو خِرِّيجونا إلى العالم، لا يحملون فقط شهاداتٍ أكاديمية تؤهِّلهم لأرقى الجامعات، بل يحملون أيضًا رؤيةً ورسالةً والتزامًا بأن يكونوا مصدر إلهامٍ وتأثيرٍ أينما ذهبوا.

معرض الصف الخامس

يُمثِّـل معرض برنامج السنوات الابتدائية لحظةً فارقةً ومشرقة في رحلة الطلاب، حيث يُضيء نهاية تجربتهم التعليمية في الصف الخامس. إنه ليس مجرَّدَ عرضٍ للمعرفة، بل هو احتفالٌ بنموِّهم العميق، حيث يسلِّطون الضوء على المهارات التي اكتسبوها، والتفكير الذي طوَّروه، والفهم الذي نضج بمرور الوقت. من خلال بحثٍ جماعيٍّ يعكس شغفهم، يتناول الطلاب قضايا حقيقية تلامس حياتهم، مستخدمين الأدوات البحثية، والمقابلات، والتجارب الحية؛ للوصول إلى حلولٍ مبتكرة. وبتوجيهٍ من مُعلِّميهم ومشرفيهم، يتحملون مسؤوليةً كاملةً في تخطيط وتنظيم وتقديم مشروعهم أمام جمهورٍ واسعٍ يشمل أولياء الأمور وأفراد المجتمع. هذا المعرض يتجاوز كونه مجرَّدَ إنجازٍ أكاديميٍّ، إنه تجسيدٌ للنمو الشخصي والتفكير النقدي، ورمزٌ للقدرة على إحداث تأثيرٍ إيجابي في العالم. إنه لحظةٌ تحتفل بالفضول الذي لا ينتهي، وروح التعاون المتجدِّدة، والقوة التحويلية للتعلُّم الذي يفتح آفاقًا جديدة للطلاب؛ ليكونوا قادةً مبدعين في عالمهم.

التقييم

نعتمد التقييمات المتواصلة كنبضٍٍ حيٍّ لمسيرة التعلُّم، حيث يحصل الطلاب على نتائج بنَّاءة تعزز ثقتهم بأنفسهم وتساعدهم على النمو والتطور. أما التقييمات النهائية، فهي مساحة لاستعراض الإبداع والتفكير العميق وإبراز الفهم الحقيقي للمعرفة. بمعايير واضحة وشفافة، نُمكّن طلابنا من إدراك إمكاناتهم، ونغرس فيهم القدرة على تحويل التحدِّيات إلى إنجازات، لِيصبح التعلُّم رحلةً مُلهمةً نحو التميـُّز وصياغة المستقبل بثقةٍ وطموح.

التقارير

لا تقتصر التقارير على الدرجات فحسب، بل تُمثِّـل نافذةً شاملة على رحلة الطلاب التعليمية، مُسلطةً الضوء على تقدُّمهم الأكاديمي ونموِّهم في المهارات الأساسية. نحرص على أن تتجاوز ملاحظات معلمينا الأرقام، حيث يتمُّ تقديم ملاحظاتٍ تفصيلية تعكس نقاط القوة وفرص التطوير؛ ممَّا يساعد كلَّ طالبٍ على إدراك إمكاناته الحقيقية. كما تُتيح اجتماعات أولياء الأمور مساحةً للحوار البناء، لوضع أهدافٍ واضحةٍ وداعمة لمستقبل طلابنا.

  الاحتفاء بالتميز

مرحبًا بكم في قسم الاحتفالات ومعرض الصور. في هذا القسم المُميـَّز، نحتفل سويًا بإنجازات طلابنا ومجتمعنا التعليمي المُلهم. كلُّ لحظةٍ هنا تعكس الإصرار، والشغف، والعمل الجاد الذي يجعل من مدارس التعليم المتطور بيئةً تزدهر فيها العقول، وتنمو فيها القلوب. شاركونا أجمل الذكريات التي صنعت رحلتنا، واستعدُّوا لمستقبلٍ يزهر بالإنجاز.

في مدارسنا يُمثِّل تخرُّج طلاب الصف الثاني عشر لحظةَ فخرٍ عميقة، تُتوِّج سنواتٍ من المثابرة والنمو والتميُّز. كُّل دفعةِ تخرُّجٍ تُجسِّد القِيَم والمعرفة والشخصية التي نحرص على ترسيخها طوال رحلة الطالب. ومع وداعنا لطلابنا الأعزاء، نحتفي ليس فقط بإنجازاتهم الأكاديمية، بل أيضًا بقيادتهم، وصمودهم، وروحهم المُلهمة التي رافقتهم. هذه اللحظة تحمل في طيِّاتها الاعتراف بالماضي، والإيمان بالمستقبل، بينما ينطلقون بخُطى واثقةٍ نحو عالم ينتظر بصماتهم المُميـَّزة.

رياض الأطفال

النشرة الإخبارية

النشرة الإخبارية

ماي 2025

النشرة الإخبارية

مارس 2025

النشرة الإخبارية

يناير 2025

النشرة الإخبارية

نونبر 2024

النشرة الإخبارية

أكتوبر 2024

النشرة الإخبارية

سبتمبر 2024

+ المزيد من الإصدارات
+ إظهار أقل

برنامج الدبلوم

(الصفين الحادي عشر والثاني عشر)

يُعدُّ برنامج الدبلوم (DP) رحلةً تعليميةً مُلهمة تدفع الطالبات إلى تجاوز حدودهنَّ، واكتشاف إمكاناتهنَّ الحقيقية، وقد تمَّ تصميمه لطالبات الصفين الحادي عشر والثاني عشر؛ ليوفّر تجربةً أكاديمية ثرية تُنمّي المعرفة العميقة، والتفكير النقدي، والمهارات الجوهرية، مثل: البحث والتواصل. تخوض الطالبات تجربة تعلُّم متكاملة، حيث يستكشفْنَ مجموعةً واسعة من المواد، وينخرطْنَ في مناقشاتٍ فكرية عبر نظرية المعرفة، ويجرينَ بحوثًا مُعمَّقة من خلال المقال المطوّل، كما يشاركنَ في أنشطة الإبداع والمشاركة والمسؤولية، ممَّا يسهم في بناء شخصياتٍ متوازنة ومؤثرة. وبفضل التزامنا الراسخ بـالتميُّـز الأكاديمي، تحصل كلُّ طالبةٍ تُكمل البرنامج على دبلوم المدرسة الثانوية، المعتمد من وزارة التعليم، مع إمكانية نيل مؤهلٍ إضافي من منظمة البكالوريا الدولية، لتكون على أتمِّ الاستعداد لمستقبلٍ مُشرقٍ وفرص لا حدود لها.

الركائز الأكاديمية

في قلب برنامج دبلوم البكالوريا الدولية، تتجلى نظرية المعرفة كتجربة فكرية عميقة، تفتح أمام الطالبات أبواب التساؤل والتأمل، وتأخذهنَّ في رحلة لاستكشاف جوهر المعرفة والتعامل معها بوعي وحكمة. إنها فرصة لاكتشاف وجهات نظر جديدة، والتفكير النقدي بجرأة، والتساؤل حول كلِّ ما يبدو بديهيًا. وفي ختام هذه الرحلة الفكرية، يُعبِّرن عن تطورهَّن، من خلال معرضٍ داخلي يعكس تجاربهنَّ وأفكارهنَّ الشخصية، ومقالٍ خارجي يخضع للتقييم العالمي.

البنات

النشرة الإخبارية

النشرة الإخبارية

ماي 2025

النشرة الإخبارية

مارس 2025

النشرة الإخبارية

يناير 2025

النشرة الإخبارية

نونبر 2024

النشرة الإخبارية

أكتوبر 2024

النشرة الإخبارية

سبتمبر 2024

+ المزيد من الإصدارات
+ إظهار أقل

النشرة الإخبارية

برنامج الدبلوم

(الصفين الحادي عشر والثاني عشر)

يُعدُّ برنامج الدبلوم (DP) رحلةً تعليمية مُلهمة تدفع الطلاب إلى تجاوز حدودهم واكتشاف إمكاناتهم الحقيقية، تمَّ تصميمه لطلاب الصفين الحادي عشر والثاني عشر لِيوفِّر تجربةً أكاديمية ثرية تُنمِّي المعرفة العميقة، والتفكير النقدي، والمهارات الجوهرية، مثل: البحث والتواصل. يخوض الطلاب تجربةَ تعلُّمٍ متكاملة، حيث يستكشفون مجموعةً واسعة من المواد، وينخرطون في مناقشاتٍ فكرية عبر نظرية المعرفة، ويُجرون بحوثًا مُعمَّقة، من خلال المقال المُطوَّل، كما يشاركون في أنشطة الإبداع والمشاركة والمسؤولية؛ ممَّا يسهم في بناء شخصياتٍ متوازنة ومؤثرة. وبفضل التزامنا الراسخ بـالتميُّز الأكاديمي، يحصل كلُّ طالبٍ يكمل البرنامج على دبلوم المدرسة الثانوية، المعتمد من وزارة التعليم، مع إمكانية نيل مؤهلٍ إضافيٍّ من منظمة البكالوريا الدولية، ليكون على أتمِّ الاستعداد لمستقبلٍ مُشرق وفرٍص لا حدود لها.

الركائز الأكاديمية

في قلب برنامج دبلوم البكالوريا الدولية، تتجلَّى نظرية المعرفة كتجربة فكريةٍ عميقة، تفتح أمام الطلاب أبواب التساؤل والتأمل، وتأخذهم في رحلٍةٍ لاستكشاف جوهر المعرفة والتعامل معها بوعي وحكمة. إنها فرصةٌ لاكتشاف وجهات نظرٍ جديدة، والتفكير النقدي بجرأة، والتساؤل حول كلِّ ما يبدو بديهيًا. وفي ختام هذه الرحلة الفكرية، يعبِّرون عن تطورهم، من خلال معرضٍ داخلي يعكس تجاربهم وأفكارهم الشخصية، ومقالٍ خارجي يخضع للتقييم العالمي.

 الاحتفاء بالتميز

مرحبًا بكم في قسم الاحتفالات ومعرض الصور. في هذا القسم المُميَّز، نحتفل سويًا بإنجازات طلابنا ومجتمعنا التعليمي المُلهم. كلُّ لحظةٍ هنا تعكس الإصرار، والشغف، والعمل الجاد الذي يجعل من مدارس التعليم المتطور بيئةً تزدهر فيها العقول، وتنمو فيها القلوب. شاركونا أجمل الذكريات التي صنعت رحلتنا، واستعدوا لمستقبلٍ يزهر بالإنجاز.

في مدارسنا يُمثّل تخرّج طلاب الصف الثاني عشر لحظةَ فخر عميقة، تتوِّج سنواتٍ من المثابرة والنمو والتميُّز. كلُّ دفعة تخرُّجٍ تُجسِّد القِيَم والمعرفة والشخصية التي نحرص على ترسيخها طوال رحلة الطالب. ومع وداعنا لطلابنا الأعزاء، نحتفي ليس فقط بإنجازاتهم الأكاديمية، بل أيضًا بقيادتهم، وصمودهم، وروحهم المُلهمة التي رافقتهم. هذه اللحظة تحمل في طيِّاتها الاعتراف بالماضي، والإيمان بالمستقبل، بينما ينطلقون بخُطى واثقة نحو عالمٍ ينتظر بصماتهم المميزة.

البنين
النشرة الإخبارية

النشرة الإخبارية

ماي 2025

النشرة الإخبارية

مارس 2025

النشرة الإخبارية

يناير 2025

النشرة الإخبارية

نونبر 2024

النشرة الإخبارية

أكتوبر 2024

النشرة الإخبارية

سبتمبر 2024

+ المزيد من الإصدارات
+ إظهار أقل

Newsletter – Mid 2024

ALS celebrate the achievement of third phase of advancing forward

Newsletter – Mid 2024

ALS celebrate the achievement of third phase of advancing forward

Newsletter – Mid 2024

ALS celebrate the achievement of third phase of advancing forward

Newsletter – Mid 2024

ALS celebrate the achievement of third phase of advancing forward

Newsletter – Mid 2024

ALS celebrate the achievement of third phase of advancing forward

+ Previous Editions
+ Show less