ALS

كن جزءًا من فريقنا الذي يصنع الفرق

مدارس التعليم المتطور هي رحلةٌ حياة نعيشها بشغفٍ وإيمان برسالتنا. هنا نزرع الأمل في عقولٍ صغيرة، ونصنع الفرق بكلِّ لَمسةٍ تعليمية. كلُّ يومٍ هو بدايةٌ جديدة لنكبر معًا، نُلهِم ونُلهَم، ونتشارك الإبداع وسط قلوب تؤمن بالتعليم رسالةً، وبالطالب مستقبلًا. إذا كان شغفك أن تصنع الأثر وتُلهِم الجيل القادم، فمكانك هنا، بيننا!

اكتشف فرصنا !
المهنيَّة الآن

اكتشف فرصنا!
المهنيَّة الآن

الوظائف المتاحة حاليًا

التزامنا بحماية الأطفال
والتوظيف الأخلاقي

في مدارس التعليم المتطور، تُعتبر الحماية قيمة راسخة وجزء لا يتجزأ من رسالتنا التعليمية، حيث نلتزم بأعلى معايير الأمان والنزاهة في التوظيف، ونتّبع تعليمات فريق العمل الدولي لحماية الطفل (ITFCP) بدقة وصرامة. ومن ضمن خطواتنا:
  • يُطلب من جميع المتقدمين تعبئة نموذج يوضح مدى ملاءمتهم للعمل مع الأطفال.
  • يتم التحقق من المراجع قبل تقديم أي عرض وظيفي.
  • يتم التدقيق في المؤهلات والشهادات الأمنية من جهات خارجية معتمدة.
  • يتم طلب سجلًا وظيفيًا دقيقًا وكاملًا.
يرجى ملاحظة أن مدارسنا تستقبل الطلبات عبر نظام التقديم الرسمي فقط. عند الضغط على “قدّم الآن”، سيتم توجيه المتقدمين لإكمال الخطوات اللازمة، ولن يتم النظر في السير الذاتية المرسلة خارج هذا النظام. كما يتعيّن على جميع المتقدمين، حتى من قاموا بالتواصل معنا مسبقًا، إكمال نموذج التقديم الكامل. نحن جهة تضمن تكافؤ الفرص، ونعتز بالتنوع والشمول، ونرحّب بجميع المرشحين الذين يشاركوننا التزامنا بـحماية الأطفال، والتعليم، والتميّز.

نتطلَّع لاستقبال طلباتكم ودراسة فرص العمل المميزة داخل مجتمعنا المدرسي.

الحياة في الرياض

حيث يلتقي
الابتكار بالتراث

الرياض، مدينة يتناغم فيها عبق التاريخ مع آفاق المستقبل، حيث يلتقي التراث العريق مع الحداثة في لوحةٍ فنيةٍ مُتجدِّدة. إذ تُعدُّ الرياض من أسرع المدن نموًا في منطقة الشرق الأوسط، وتوفِّر لسكانها وزوَّارها اقتصادًا مزدهرًا وبنية تحتية متطوِّرة؛ ممَّا يفتح أمامهم أبوابًا لا حصر لها من الفرص. أفقها الشامخ وناطحات السحاب التي تزيِّن سماءها تعكس روحها العالمية، ووتيرة تطوُّرها الذي لا يتوقَّف.

الفعاليات المُميَّزة كموسم الرياض المليء بالتشويق والمغامرات، والمسابقات الرياضية العالمية، والمهرجانات الثقافية التي تشهدها المدينة، تجعل منها وجهةً حيويةً لجميع الزوَّار من مختلف أنحاء العالم. وبينما تحتفظ الرياض بتاريخها الغني، الذي يُجسِّد في الدرعية، مهد المملكة العربية السعودية، فإنها تقدِّم أيضًا تجربةً ثقافيةً غنية، ممزوجةً بحياةٍ مليئةٍ بالحركة والفرص.

وجهات مميزة

المعالم الثقافية والتاريخية

على بُعد خطوات من مدارس التعليم المتطور، تتألَّق الدرعية كدُرَّةٍ تاريخيةٍ نابضةٍ بالأصالة، ومهد نشأة المملكة العربية السعودية. فهي ليست مجرَّدَ مكان، بل رحلة في عمق التاريخ، تنبض بجمال العمارة النجدية، والمتاحف الثقافية، والأسواق التقليدية. في أروِقَةِ طريف العريقة، وعلى ضفاف وادي حنيفة الساحر، تتجلَّى الدرعية كملتقى فريدٍ بين عبق الماضي وروح الحاضر، لِتُلهِم القلوب، وتغرس الاعتزاز في نفوس طلابنا وسكاننا على حدٍّ سواء.

بمجتمعها الدافئ، ومرافقها المتطورة، وفرصها الواعدة للنمو، تُعد الرياض مدينة مُلهمة للعيش والعمل وبناء مستقبل مشرق.